تكمن قوة كرة القدم، لا سيما من خلال بطولة كأس العالمFIFA ™، في قدرتها على أن تصبح منصة لبناء عالم أقوى وأكثر تسامحًا ووحدةً. ولعل خير دليل على هذه القدرة هو ما عاشته المدينة التعليمية على مدار الأسابيع التي سبقت انطلاقة نسخة 2022 لهذه البطولة في قطر.
وقد شهدت بطولة كأس العالم للأطفال الدوحة 2022، وهي فعالية رياضية استمرت ثمانية أيام من تنظيم "ستريت تشايلد يونايتد"، بالشراكة مع مؤسسة قطر، وبدعم من متطوعين محليين ودوليين، مشاركة 28 فريقًا من 25 بلدًا يمثل بعضها موطنًا للأطفال في المجتمعات المهمشة، حيث اجتمعوا بالدوحة للمشاركة في بطولة ناشدوا من خلالها العالم للعمل معًا نحو إحداث التغيير الإيجابي عبر الرياضة.
بالتزامن مع هذه البطولة التي شهدت تتويج فريق الشباب من مصر، وفريق الفتيات من البرازيل بجوائز صممها طلاب أكاديمية قطر -الدوحة، التابعة لمؤسسة قطر، تم عقد مؤتمر لمناصرة حقوق وأصوات الشباب الذين يعيشون في الشوارع بجميع أنحاء العالم، وذلك بهدف رفع مستوى الوعي بظروفهم والمطالبة بتحسين معاملتهم وفق ما تقتضيه معايير المساواة والإنصاف.
تكمن قوة كرة القدم، لا سيما من خلال بطولة كأس العالمFIFA ™، في قدرتها على أن تصبح منصة لبناء عالم أقوى وأكثر تسامحًا ووحدةً. ولعل خير دليل على هذه القدرة هو ما عاشته المدينة التعليمية على مدار الأسابيع التي سبقت انطلاقة نسخة 2022 لهذه البطولة في قطر.
وقد شهدت بطولة كأس العالم للأطفال الدوحة 2022، وهي فعالية رياضية استمرت ثمانية أيام من تنظيم "ستريت تشايلد يونايتد"، بالشراكة مع مؤسسة قطر، وبدعم من متطوعين محليين ودوليين، مشاركة 28 فريقًا من 25 بلدًا يمثل بعضها موطنًا للأطفال في المجتمعات المهمشة، حيث اجتمعوا بالدوحة للمشاركة في بطولة ناشدوا من خلالها العالم للعمل معًا نحو إحداث التغيير الإيجابي عبر الرياضة.
بالتزامن مع هذه البطولة التي شهدت تتويج فريق الشباب من مصر، وفريق الفتيات من البرازيل بجوائز صممها طلاب أكاديمية قطر -الدوحة، التابعة لمؤسسة قطر، تم عقد مؤتمر لمناصرة حقوق وأصوات الشباب الذين يعيشون في الشوارع بجميع أنحاء العالم، وذلك بهدف رفع مستوى الوعي بظروفهم والمطالبة بتحسين معاملتهم وفق ما تقتضيه معايير المساواة والإنصاف.
"هذه البطولة هي فرصة لتوجيه الأنظار نحو الذين يعيشون التهميش. الآن هي فرصتكم لتكونوا على الساحة."
شارك 15 فريقًا من الفتيان و13 فريقًا من الفتيات في بطولة كأس العالم للأطفال الدوحة 2022، عشر فرق منها ضمّت أطفالًا لاجئين أو نازحين.
خلال الجمعية العامة التي انعقدت بالتزامن مع بطولة كأس العالم للأطفال الدوحة 2022 جرى التوقيع على وثيقة "العهد القطري" الرامية إلى تعزيز أصوات الشباب بالعالم ودعم الأطفال المهمشين في مختلف البلدان.
وقد وقّعت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، على هذه الوثيقة التي قام بصياغتها 290 طفل يعيشون حياة قاسية، بالإضافة إلى عدد من الأطفال اللاجئين، والقادة الشباب.
في إطار النسخة الرابعة من هذه المنافسة، أتاحت مؤسسة قطر لجمهورها من المكفوفين وضعاف البصر الاستمتاع بمنافسات كرة القدم عبر خدمات التعليق الوصفي السمعي. وضمّت الفرق المشاركة فريقين من قطر يتألفان من طلبة مدارس السَّلم في الدوحة، بالإضافة إلى أكاديمية قطر– الدوحة، وأكاديمية قطر– السدرة، التابعتين لمؤسسة قطر، كما شارك لأول مرة فريق من فلسطين ضمّ فتيات من مخيم طولكرم للاجئين بالضفة الغربية، وحظيت مشاركتهن بدعم من جمعية فلسطين: "الرياضة للحياة".
وخارج رقعة الملعب، تم إطلاق دراسة مدعومة من قبل "ستريت تشايلد يونايتد"، الجمعية المعنية بأطفال الشوارع، بالتعاون مع مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش"، وذلك خلال قمة "ويش 2022" التي تعقد كل عامين. وتهدف الدراسة إلى معالجة المشكلات الصحية التي يتعرض لها الأطفال المهمشون، والعقبات التي تحول دون حصولهم على الرعاية الصحية المناسبة.
خلال الجمعية العامة التي انعقدت بالتزامن مع بطولة كأس العالم للأطفال الدوحة 2022 جرى التوقيع على وثيقة "العهد القطري" الرامية إلى تعزيز أصوات الشباب بالعالم ودعم الأطفال المهمشين في مختلف البلدان.
وقد وقّعت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، على هذه الوثيقة التي قام بصياغتها 290 طفل يعيشون حياة قاسية، بالإضافة إلى عدد من الأطفال اللاجئين، والقادة الشباب.
في إطار النسخة الرابعة من هذه المنافسة، أتاحت مؤسسة قطر لجمهورها من المكفوفين وضعاف البصر الاستمتاع بمنافسات كرة القدم عبر خدمات التعليق الوصفي السمعي. وضمّت الفرق المشاركة فريقين من قطر يتألفان من طلبة مدارس السَّلم في الدوحة، بالإضافة إلى أكاديمية قطر– الدوحة، وأكاديمية قطر– السدرة، التابعتين لمؤسسة قطر، كما شارك لأول مرة فريق من فلسطين ضمّ فتيات من مخيم طولكرم للاجئين بالضفة الغربية، وحظيت مشاركتهن بدعم من جمعية فلسطين: "الرياضة للحياة".
وخارج رقعة الملعب، تم إطلاق دراسة مدعومة من قبل "ستريت تشايلد يونايتد"، الجمعية المعنية بأطفال الشوارع، بالتعاون مع مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش"، وذلك خلال قمة "ويش 2022" التي تعقد كل عامين. وتهدف الدراسة إلى معالجة المشكلات الصحية التي يتعرض لها الأطفال المهمشون، والعقبات التي تحول دون حصولهم على الرعاية الصحية المناسبة.
"من خلال التوقيع على هذا العهد، فإننا نتطلّع لنساعد في إزاحة الحواجز وتحدّي الوصمات الاجتماعية، بما يُمكّننا من ضمان الاعتراف بالأطفال بلا مأوى ودعمهم ودمجهم في المجتمع، والأهم من ذلك، منحهم الفرصة لإيصال أصواتهم."
شكلّت الفتيات نحو 50 في المائة من الفرق المتنافسة في بطولة كأس العالم للأطفال الدوحة 2022.
أكّدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، في خطاب افتتاح مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش" لعام 2022 المنعقد خلال شهر أكتوبر، أن الفعاليات الرياضية الكبرى، مثل بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™، يمكن أن تكون حافزًا لكي تنعم المجتمعات بصحة أفضل.
وقالت صاحبة السمو: "كما ألهمتنا مشروعاتنا الرياضية التي وصلت بعد أكثرِ من ربع قرن إلى استضافة كأس العالم لكرةِ القدم على مواصلة تطوير بلدِنا، فبإمكانها أن تُلهمنا من جديد، في بلدنا وحول العالم، من أجل تطوير وإعادة تشكيل تصوراتنا عن سُبل بناء نظم رعاية صحية أكفأ وأشمل."
وتضمّنت القمة، التي سلطت الضوء على دور الرياضة في تعزيز رعاية صحية تتسم بسهولة الوصول والشمولية، إطلاق إعلان "ويش" بشأن تعزيز إدماج ذوي الإعاقة في الرياضة والصحة – وهو ما يبقى دعوة مفتوحة للعمل من أجل رياضة تشمل الجميع الأشخاص والقدرات.
وتناولت جلسات قمة "ويش 2022" عدة موضوعات، من قبيل دور الرياضة في رفاهية الأشخاص ذوي الإعاقة، وكيف يمكن للفعاليات الرياضية الكبرى أن تعزز النشاط البدني وأنماط الحياة الصحية، فيما تحدّث الرياضي الحاصل على الميدالية الذهبية الأولمبية، السير مو فرح، عن كيفية مواجهة تحديات الصحة العقلية كرياضي متألق.
أكّدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، في خطاب افتتاح مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش" لعام 2022 المنعقد خلال شهر أكتوبر، أن الفعاليات الرياضية الكبرى، مثل بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™، يمكن أن تكون حافزًا لكي تنعم المجتمعات بصحة أفضل.
وقالت صاحبة السمو: "كما ألهمتنا مشروعاتنا الرياضية التي وصلت بعد أكثرِ من ربع قرن إلى استضافة كأس العالم لكرةِ القدم على مواصلة تطوير بلدِنا، فبإمكانها أن تُلهمنا من جديد، في بلدنا وحول العالم، من أجل تطوير وإعادة تشكيل تصوراتنا عن سُبل بناء نظم رعاية صحية أكفأ وأشمل."
وتضمّنت القمة، التي سلطت الضوء على دور الرياضة في تعزيز رعاية صحية تتسم بسهولة الوصول والشمولية، إطلاق إعلان "ويش" بشأن تعزيز إدماج ذوي الإعاقة في الرياضة والصحة – وهو ما يبقى دعوة مفتوحة للعمل من أجل رياضة تشمل الجميع الأشخاص والقدرات.
وتناولت جلسات قمة "ويش 2022" عدة موضوعات، من قبيل دور الرياضة في رفاهية الأشخاص ذوي الإعاقة، وكيف يمكن للفعاليات الرياضية الكبرى أن تعزز النشاط البدني وأنماط الحياة الصحية، فيما تحدّث الرياضي الحاصل على الميدالية الذهبية الأولمبية، السير مو فرح، عن كيفية مواجهة تحديات الصحة العقلية كرياضي متألق.
"نحتاج إلى مبادرات تُحفز الفرد وتذكرّه بمسؤولياته تجاه نفسه ومجتمعه."
تُعد "قمة ويش 2022" سادس نسخة لمؤتمر "ويش" الذي يُعقد كل عامين.
أشاد الاتحاد الدولي لنقابات العمال بالخطوات المتقدّمة التي حققتها دولة قطر فيما يتعلق بتطبيق الإصلاحات القانونية المتصلة بحماية العمالة الوافدة، التي تدعم تسريع عملية التطور في البلاد. جاء ذلك في جلسة نقاشية عُقدت ضمن فعاليات مؤتمر القمّة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش 2022".
قالت شاران بورو، الأمين العام للاتحاد الدولي لنقابات العمال، في جلسة نقاشية عُقدت ضمن فعاليات مؤتمر القمّة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش 2022" لمناقشة تقرير بحثي حول تعزيز الصحة والسلامة بين أوساط العمالة الوافدة: "كأحد النقاد الأوائل لاستضافة قطر بطولة كأس العالم لكرة القدم في البدايات، يمكنني القول اليوم وبعد مرور عقد من الزمن وعقب معاينة أماكن سكن العمال ومواقع البناء إنّ كل شيء قد تغير بشكل ملحوظ".
مضيفةً: "يمكننا الحديث عن قطر اليوم وقطر بالأمس، وهناك فرق كبير بين اليوم والأمس. إنني أُشيد بالتقدّم الذي أحرزته البلاد بشكل مؤكد، ولو تمكنّا كقادة للاتحاد من التحرّك والتقدّم بالسرعة نفسها في بلدان أخرى فسأكون مسرورة بذلك".
يدعو تقرير "ويش" إلى اعتماد معايير وسياسات تحدّد الحد الأدنى للرعاية الصحية المقدمة للعمالة الوافدة، والعمل على تمكين العمال ليتكفلوا بالجوانب المتعلقة بصحتهم ورفاهيتهم، علاوة على إنشاء مركز تعاون دولي لتبادل البيانات وتقاسم الممارسات الفضلى ذات الصلة بحماية وصحة العمال.
أشاد الاتحاد الدولي لنقابات العمال بالخطوات المتقدّمة التي حققتها دولة قطر فيما يتعلق بتطبيق الإصلاحات القانونية المتصلة بحماية العمالة الوافدة، التي تدعم تسريع عملية التطور في البلاد. جاء ذلك في جلسة نقاشية عُقدت ضمن فعاليات مؤتمر القمّة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش 2022".
قالت شاران بورو، الأمين العام للاتحاد الدولي لنقابات العمال، في جلسة نقاشية عُقدت ضمن فعاليات مؤتمر القمّة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية "ويش 2022" لمناقشة تقرير بحثي حول تعزيز الصحة والسلامة بين أوساط العمالة الوافدة: "كأحد النقاد الأوائل لاستضافة قطر بطولة كأس العالم لكرة القدم في البدايات، يمكنني القول اليوم وبعد مرور عقد من الزمن وعقب معاينة أماكن سكن العمال ومواقع البناء إنّ كل شيء قد تغير بشكل ملحوظ".
مضيفةً: "يمكننا الحديث عن قطر اليوم وقطر بالأمس، وهناك فرق كبير بين اليوم والأمس. إنني أُشيد بالتقدّم الذي أحرزته البلاد بشكل مؤكد، ولو تمكنّا كقادة للاتحاد من التحرّك والتقدّم بالسرعة نفسها في بلدان أخرى فسأكون مسرورة بذلك".
يدعو تقرير "ويش" إلى اعتماد معايير وسياسات تحدّد الحد الأدنى للرعاية الصحية المقدمة للعمالة الوافدة، والعمل على تمكين العمال ليتكفلوا بالجوانب المتعلقة بصحتهم ورفاهيتهم، علاوة على إنشاء مركز تعاون دولي لتبادل البيانات وتقاسم الممارسات الفضلى ذات الصلة بحماية وصحة العمال.
تم تقديم المساعدة الطبية لحوالي 1000 عامل وافد، وذلك حسب دراسة أجرتها اللجنة العليا للمشاريع والإرث ووايل كورنيل للطب – قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر.
منذ فوز قطر بتنظيم بطولة كأس العالم، أرست مؤسسة قطر مكانةً رائدةً على الصعيد الإقليمي في مجال رعاية العمال، وأصبحت المعايير التي اعتمدتها في عام 2013 نموذجًا يحتذى به.
على مر السنين، قامت مؤسسة قطر بإرساء ثقافة الرفاه الوظيفي للعمال وإنفاذها وتنظيم دورات تدريبية بشأنها، وهو ما يوفر نموذجًا للمعاملة الأخلاقية للعمالة الوافدة في قطر وفي جميع أنحاء المنطقة.
تعمل مؤسسة قطر جنبًا إلى جنب مع وزارة العمل على تصميم وتقديم برامج من شأنها تعزيز قدرة قطر على تلبية الاحتياجات المتعلقة بالرفاه الوظيفي للعمال، وذلك بدعم من خبراء المؤسسة ومواردها الذي ينصب على العديد من المشاريع الرامية إلى تحسين نوعية حياة العمال.
وقد أفضت نتائج هذا الاهتمام بحماية حقوق العمال إلى انضمام العمال الوافدين العاملين في الشركات المتعاقدة مع مؤسسة قطر إلى خطة وبرامج تدريب اللجان العمالية المشتركة، التي أطلقت بالتعاون مع منظمة العمل الدولية؛ وتدريب المقاولين المتعاقدين مع المؤسسة والعمال على الحقوق المترتبة على المشاركة العمالية؛ وإنشاء اللجنة العمالية المركزية المشتركة في مؤسسة قطر المعروفة باسم "تشاور"، للتعامل مع القضايا المتعلقة بالعمّال مثل تنظيم العمل، والصحة والسلامة، والخدمات الاجتماعية. وسيظل هذا التركيز على النهوض بأوضاع العمالة الوافدة قائمًا بعد انتهاء بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™.
منذ فوز قطر بتنظيم بطولة كأس العالم، أرست مؤسسة قطر مكانةً رائدةً على الصعيد الإقليمي في مجال رعاية العمال، وأصبحت المعايير التي اعتمدتها في عام 2013 نموذجًا يحتذى به.
على مر السنين، قامت مؤسسة قطر بإرساء ثقافة الرفاه الوظيفي للعمال وإنفاذها وتنظيم دورات تدريبية بشأنها، وهو ما يوفر نموذجًا للمعاملة الأخلاقية للعمالة الوافدة في قطر وفي جميع أنحاء المنطقة.
تعمل مؤسسة قطر جنبًا إلى جنب مع وزارة العمل على تصميم وتقديم برامج من شأنها تعزيز قدرة قطر على تلبية الاحتياجات المتعلقة بالرفاه الوظيفي للعمال، وذلك بدعم من خبراء المؤسسة ومواردها الذي ينصب على العديد من المشاريع الرامية إلى تحسين نوعية حياة العمال.
وقد أفضت نتائج هذا الاهتمام بحماية حقوق العمال إلى انضمام العمال الوافدين العاملين في الشركات المتعاقدة مع مؤسسة قطر إلى خطة وبرامج تدريب اللجان العمالية المشتركة، التي أطلقت بالتعاون مع منظمة العمل الدولية؛ وتدريب المقاولين المتعاقدين مع المؤسسة والعمال على الحقوق المترتبة على المشاركة العمالية؛ وإنشاء اللجنة العمالية المركزية المشتركة في مؤسسة قطر المعروفة باسم "تشاور"، للتعامل مع القضايا المتعلقة بالعمّال مثل تنظيم العمل، والصحة والسلامة، والخدمات الاجتماعية. وسيظل هذا التركيز على النهوض بأوضاع العمالة الوافدة قائمًا بعد انتهاء بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™.
"نشعر الآن أن هناك من يسمع صوتنا، الأمر الذي ترك أثرًا إيجابيًا على معنويات العمال."
لأول مرة، وبالتزامن مع بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™، جرى تنظيم البرنامج الدولي للتبادل الطلابي، بالمدينة التعليمية التابعة لمؤسسة قطر، والذي صمم لمساعدة الشباب ليكونوا من مُحفزّي التغيير الاجتماعي الإيجابي.
وكانت النسخة الرابعة من مهرجان الجيل المبهر 2022 بمثابة المرحلة الثانية من برنامج الهدف 22، بحضور جميع المشاركين، والذي سيمتد لعام كامل، حيث جمع أكثر من 300 طالب وطالبة من أنحاء العالم في الدوحة، لتعليمهم ممارسات كرة القدم من أجل التنمية، التي تُعزز أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، من خلال ورش عمل وأنشطة تغطي مواضيع مختلفة مثل الدبلوماسية الرياضية والاستدامة والتنوع والشمولية والقيادة والصحة العقلية وغيرها.
كذلك أُطلق برنامج الهدف 22 في أكتوبر الماضي من خلال جلسات افتراضية، وسيواصل أنشطته خلال عام 2023. ويمثل الشباب المشاركون في البرنامج 32 دولة تشارك منتخباتها في منافسات كأس العالم قطر 2022، وسيتولى هؤلاء الشباب نقل ما اكتسبوه من معرفة وخبرات إلى مدارسهم ومجتمعاتهم.
وقد تضمن مهرجان هذا العام ورش عمل وندوات جرى تقديمها بالتعاون مع أكثر من ثلاثين شريكاً من المنظمات العالمية. وشملت هذه الفعاليات نقاشات حول مشاركة المرأة في المجال الرياضي، وصناعة تأثير إيجابي من خلال الرياضة، بالإضافة إلى الاستدامة وتغير المناخ والقيادة الشاملة من خلال الرياضة، بالإضافة إلى العديد من المواضيع الأخرى.
لأول مرة، وبالتزامن مع بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™، جرى تنظيم البرنامج الدولي للتبادل الطلابي، بالمدينة التعليمية التابعة لمؤسسة قطر، والذي صمم لمساعدة الشباب ليكونوا من مُحفزّي التغيير الاجتماعي الإيجابي.
وكانت النسخة الرابعة من مهرجان الجيل المبهر 2022 بمثابة المرحلة الثانية من برنامج الهدف 22، بحضور جميع المشاركين، والذي سيمتد لعام كامل، حيث جمع أكثر من 300 طالب وطالبة من أنحاء العالم في الدوحة، لتعليمهم ممارسات كرة القدم من أجل التنمية، التي تُعزز أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، من خلال ورش عمل وأنشطة تغطي مواضيع مختلفة مثل الدبلوماسية الرياضية والاستدامة والتنوع والشمولية والقيادة والصحة العقلية وغيرها.
كذلك أُطلق برنامج الهدف 22 في أكتوبر الماضي من خلال جلسات افتراضية، وسيواصل أنشطته خلال عام 2023. ويمثل الشباب المشاركون في البرنامج 32 دولة تشارك منتخباتها في منافسات كأس العالم قطر 2022، وسيتولى هؤلاء الشباب نقل ما اكتسبوه من معرفة وخبرات إلى مدارسهم ومجتمعاتهم.
وقد تضمن مهرجان هذا العام ورش عمل وندوات جرى تقديمها بالتعاون مع أكثر من ثلاثين شريكاً من المنظمات العالمية. وشملت هذه الفعاليات نقاشات حول مشاركة المرأة في المجال الرياضي، وصناعة تأثير إيجابي من خلال الرياضة، بالإضافة إلى الاستدامة وتغير المناخ والقيادة الشاملة من خلال الرياضة، بالإضافة إلى العديد من المواضيع الأخرى.
"نهدف لمساعدة الناس على تطوير مهارات المواطنة العالمية الأساسية، مع دعم بناء القدرات من خلال قوة كرة القدم."
مشاركة أكثر من 300 طالب وطالبة في برنامج الهدف 22
استقت مجموعة من الشباب من قطر وحول العالم العديد من الرؤى المستنيرة والإلهام من خلال جلسات استضافتها المدينة التعليمية بمؤسسة قطر ضمن فعاليات برنامج الهدف 22 التابع لمؤسسة الجيل المبهر. وقد تمحورت النقاشات حول إمكانات الشباب ومهاراتهم ودورهم كوسطاء مؤثرين في حل النزاعات، والعلاقة الوثيقة بين الاستدامة وكرة القدم، وكيفية الاستفادة من الرياضة لتصبح قاطرة للتغيير الاجتماعي، بالإضافة إلى استكشاف تجربة ابنة أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه وهي تناقش دور كرة القدم في تغيير التصوّرات الثقافية.
على ضوء النزاع القائم في رواندا كمثال، اطلّع الطلبة على الطرق التي يمكن لكرة القدم من خلالها المساعدة في حل النزاعات وغرس القيم الإيجابية، فيما تمحورت جلسة أخرى حول التهديد الذي تشكله التغيرات المناخية على رياضة كرة القدم.
كذلك تبادل الطلاب من مختلف أنحاء العالم الأفكار حول الدور الذي يمكن أن يؤدونه كشباب شغوف بالرياضة للمساعدة في حل القضايا المُلحّة مثل الفساد والتمييز في مجتمعاتهم. كما استضاف برنامج الهدف 22 التابع لمؤسسة الجيل المبهر في إحدى فعالياته، كيلي ناسيمنتو، وهي ابنة أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه، حيث تحدثت عن دور الرياضة في تمكين المجتمعات وتحقيق التكافؤ في الفرص بين الجنسين.
وخاطبت كيلي شباب مؤسسة الجيل المبهر قائلة: "أنتم تمثلون الجيل الأول الذي يمتلك الوعي الكافي لأهمية الرياضة في تحقيق التنمية، والوصول إلى ذلك، سوف يحدث تأثيرًا ايجابيًا هائلًا".
استقت مجموعة من الشباب من قطر وحول العالم العديد من الرؤى المستنيرة والإلهام من خلال جلسات استضافتها المدينة التعليمية بمؤسسة قطر ضمن فعاليات برنامج الهدف 22 التابع لمؤسسة الجيل المبهر. وقد تمحورت النقاشات حول إمكانات الشباب ومهاراتهم ودورهم كوسطاء مؤثرين في حل النزاعات، والعلاقة الوثيقة بين الاستدامة وكرة القدم، وكيفية الاستفادة من الرياضة لتصبح قاطرة للتغيير الاجتماعي، بالإضافة إلى استكشاف تجربة ابنة أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه وهي تناقش دور كرة القدم في تغيير التصوّرات الثقافية.
على ضوء النزاع القائم في رواندا كمثال، اطلّع الطلبة على الطرق التي يمكن لكرة القدم من خلالها المساعدة في حل النزاعات وغرس القيم الإيجابية، فيما تمحورت جلسة أخرى حول التهديد الذي تشكله التغيرات المناخية على رياضة كرة القدم.
كذلك تبادل الطلاب من مختلف أنحاء العالم الأفكار حول الدور الذي يمكن أن يؤدونه كشباب شغوف بالرياضة للمساعدة في حل القضايا المُلحّة مثل الفساد والتمييز في مجتمعاتهم. كما استضاف برنامج الهدف 22 التابع لمؤسسة الجيل المبهر في إحدى فعالياته، كيلي ناسيمنتو، وهي ابنة أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه، حيث تحدثت عن دور الرياضة في تمكين المجتمعات وتحقيق التكافؤ في الفرص بين الجنسين.
وخاطبت كيلي شباب مؤسسة الجيل المبهر قائلة: "أنتم تمثلون الجيل الأول الذي يمتلك الوعي الكافي لأهمية الرياضة في تحقيق التنمية، والوصول إلى ذلك، سوف يحدث تأثيرًا ايجابيًا هائلًا".
"هدفنا اليوم ليس أن نلعب كمحترفين أو لنحقق الفوز، بل أن نتعلّم كيفية يُمكننا أن نفوز بأفضل الطرق."
استضافت مؤسسة الجيل المبهر، برنامج الإرث الإنساني والاجتماعي لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™، نسخة نسائية من ورشة عمل "قادة المستقبل لكرة القدم"، بهدف تطوير مهارات الشابات في كرة القدم، وتزويد الجيل القادم من القيادات النسائية بالمهارات الضرورية لمواجهة التحديات التي تعيق المساواة في الممارسة المستدامة للرياضة في المجتمع.
وشهدت الفعالية، التي استمرت خمسة أيام وشارك في استضافتها كل من مؤسسة قطر، والاتحاد القطري لكرة القدم، والاتحاد الألماني لكرة القدم، والجمعية الألمانية للتعاون الدولي، انضمام مشاركات من الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا للاستفادة من خبرات القادة وصناع التأثير من قطر وخارجها، بالإضافة إلى تسليط الضوء على موضوعات أخرى، من قبيل الرياضة من أجل التنمية، وتمكين النوع الاجتماعي، والثقافة، والاستدامة، والارتقاء بالحس السلوكي.
كما تجلّى تمكين المشاركة النسائية على أرضية الملعب، حيث جرى تنظيم النسخة الثانية من بطولة قطر لكرة القدم المخصصة للسيدات والفتيات، بالشراكة مع الجيل المبهر، ووزارة الرياضة والشباب، ووزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، والاتحاد القطري لكرة القدم. ويكمن هدف هذه الفعالية الرياضية، التي ستُختتم خلال اليوم الرياضي للدولة 2023، في تكريس الإرث الاجتماعي لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™.
استضافت مؤسسة الجيل المبهر، برنامج الإرث الإنساني والاجتماعي لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™، نسخة نسائية من ورشة عمل "قادة المستقبل لكرة القدم"، بهدف تطوير مهارات الشابات في كرة القدم، وتزويد الجيل القادم من القيادات النسائية بالمهارات الضرورية لمواجهة التحديات التي تعيق المساواة في الممارسة المستدامة للرياضة في المجتمع.
وشهدت الفعالية، التي استمرت خمسة أيام وشارك في استضافتها كل من مؤسسة قطر، والاتحاد القطري لكرة القدم، والاتحاد الألماني لكرة القدم، والجمعية الألمانية للتعاون الدولي، انضمام مشاركات من الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا للاستفادة من خبرات القادة وصناع التأثير من قطر وخارجها، بالإضافة إلى تسليط الضوء على موضوعات أخرى، من قبيل الرياضة من أجل التنمية، وتمكين النوع الاجتماعي، والثقافة، والاستدامة، والارتقاء بالحس السلوكي.
كما تجلّى تمكين المشاركة النسائية على أرضية الملعب، حيث جرى تنظيم النسخة الثانية من بطولة قطر لكرة القدم المخصصة للسيدات والفتيات، بالشراكة مع الجيل المبهر، ووزارة الرياضة والشباب، ووزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، والاتحاد القطري لكرة القدم. ويكمن هدف هذه الفعالية الرياضية، التي ستُختتم خلال اليوم الرياضي للدولة 2023، في تكريس الإرث الاجتماعي لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022™.
"وفّرت الفعالية تجربة ممتعة وفرصة كبيرة للعمل معًا وتبادل الخبرات."
شاركت 22 شابة من 12 دولة في ورشة عمل "قادة المستقبل في كرة القدم".
في الوقت الذي تتجه فيه أنظار العالم نحو قطر، اغتنمت مؤسسة قطر الفرصة لتسليط الضوء على دور كرة القدم واستكشاف قدرتها في إحداث التأثير الإيجابي المجتمعي، وتعزيز التعليم والاستدامة، وذلك عبر نقاشات أممية انعقدت على هامش الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
على هامش هذه الدورة، شاركت مؤسسة قطر في جلسة نقاشية استضافتها منظمة كونكورديا العالمية، وسلّطت من خلالها الضوء على تمكين النساء والفتيات وتعزيز مشاركتهن في مجال كرة القدم.
بهذه المناسبة، التقت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر والرئيس التنفيذي للمؤسسة، لاعبات كرة قدم من قطر ممن تتطلّعن إلى تطوير مسيرتهنّ في عالم الرياضة، إلى جانب مجموعة من صانعي التغيير الشباب الذين سافروا إلى نيويورك كجزء من مبادرة مؤسسة قطر، حيث تم توجيه هؤلاء الطلبة وتمكينهم ودعمهم وتعزيز التعاون فيما بينهم لتنفيذ مشروعات ترنو إلى حل التحديات العالمية في مجالات التعليم التقدمي والصحة والرفاه والاستدامة من خلال كرة القدم.
وفي حديثه عن التأثير الذي يمكن أن تحدثه الحركات التي يقودها الشباب، قال ناثان ويجايراتن، العضو في مؤتمر "ثيمن" التابع لمؤسسة قطر: "لقد تبيّن لنا كيف يُمكن للمبادرات التي يقودها الشباب أن تُحدث فرقًا على المستوى العالمي، فقد ساهم هذا الأسبوع في تحفيزنا للعمل من أجل القضايا التي تهمنا".
في الوقت الذي تتجه فيه أنظار العالم نحو قطر، اغتنمت مؤسسة قطر الفرصة لتسليط الضوء على دور كرة القدم واستكشاف قدرتها في إحداث التأثير الإيجابي المجتمعي، وتعزيز التعليم والاستدامة، وذلك عبر نقاشات أممية انعقدت على هامش الدورة السابعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
على هامش هذه الدورة، شاركت مؤسسة قطر في جلسة نقاشية استضافتها منظمة كونكورديا العالمية، وسلّطت من خلالها الضوء على تمكين النساء والفتيات وتعزيز مشاركتهن في مجال كرة القدم.
بهذه المناسبة، التقت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر والرئيس التنفيذي للمؤسسة، لاعبات كرة قدم من قطر ممن تتطلّعن إلى تطوير مسيرتهنّ في عالم الرياضة، إلى جانب مجموعة من صانعي التغيير الشباب الذين سافروا إلى نيويورك كجزء من مبادرة مؤسسة قطر، حيث تم توجيه هؤلاء الطلبة وتمكينهم ودعمهم وتعزيز التعاون فيما بينهم لتنفيذ مشروعات ترنو إلى حل التحديات العالمية في مجالات التعليم التقدمي والصحة والرفاه والاستدامة من خلال كرة القدم.
وفي حديثه عن التأثير الذي يمكن أن تحدثه الحركات التي يقودها الشباب، قال ناثان ويجايراتن، العضو في مؤتمر "ثيمن" التابع لمؤسسة قطر: "لقد تبيّن لنا كيف يُمكن للمبادرات التي يقودها الشباب أن تُحدث فرقًا على المستوى العالمي، فقد ساهم هذا الأسبوع في تحفيزنا للعمل من أجل القضايا التي تهمنا".
"يُعد تمثيل المرأة في الرياضة قضية هامّة بالنسبة لنا، خاصة ونحن ننطلق في رحلة نُسلّط فيها الضوء على المرأة في عالم الرياضة ونشجع المزيد من النساء على الانضمام إليها."